امثال وحكم عن المدح

لو امتنع الناس عن التحدث عن أنفسهم وتناوُل الغير بالسوء لأصيب الغالبية الكبرى من البشر بالبكم.

عندما يمدح الناس شخصاً ، قليلون يصدقون ذلك وعندما يذمونه فالجميع يصدقون

الألقاب ليست سوى وسام للحمقى والرجال العظام ليسوا بحاجة لغير اسمهمـ،،

يَغْرِفُ من بحر

يد الحر ميزان

ومهما يكن عند امرئ من خَليقَةٍ وإن خالها تَخْفَى على الناس تُعْلَمِ

وَلَو كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ القَلبِ لاَنفَضُّواْ مِن حَولِكَ (قرآن كريم آل عمران 159)

وتعظم في عين الصغير صغارها وتصغر في عين العظيم العظائم

وتأتي على قدر الكرام المكارم

وأي الناس ليس به عيوب

وإني وإن كنت الأخير زمانه لآت بما لم تستطعه الأوائل

وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

وأحسن منك لم تر قط عيني وأجمل منك لم تلد النساء

هيهات تكتم في الظلام مشاعل

هي الأخلاق تنبت كالنبات إذا سقيت بماء المكرمات

هذا الشبل من ذاك الأسد

نعم حاجب الشهوات غض البصر

نعم المؤَدِّبُ الدهر

نعم العون على المروءة المال

نعم الثوب العافية إذا انسدل على الكفاف

من لم يقنع باليسير لم يكتف بالكثير

من عرف نفسه عرف ربه

من شَبَّ على شيء شاب عليه

من شابه أباه فما ظلم

من حسن خُلقُه وجب حقُّه

من حسن خُلُقُه استراح وأراح

من تواضع لله رفعه

معاتبة الإخوان خير من فقدهم

من حسن إسلام المرء تَرْكُهُ ما لا يعنيه

ما هو إلا بستان

ما كل من قال قولا وفى

لو كان الكذب ينجي فالصدق أنجى

للشدائد تُدَّخَرُ الرجال

لكل مقام مقال ولكل زمان رجال

لا خير فيمن لا يَأْلَفُ ولا يؤلف

لا تنه عن خلق وتأتي مثله عار عليك إذا فعلت عظيم

لا تمازح الشريف فيحنق عليك ولا الدنيء فيتجرأ عليك

لا تكن حلواً فتؤكل ولا مراً فترمى

لا تشن وجه العفو بالتأنيب

كما أن السؤال يُذِلُّ قوما كذاك يعز قوم بالعطاء

كل امرئ بما يحسنه

قَولٌ مَّعرُوفٌ وَمَغفِرَةُ خَيرٌ مِّن صَدَقَةٍ يَتبَعُهَا أَذًى (قرآن كريم البقرة 263)

قليل في الجيب خير من كثير في الغيب

قلب المؤمن دليله

قُل كُلٌّ يَعمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ (قرآن كريم الإسراء 84)

في سعة الأخلاق كنوز الأرزاق

فَمَن يَعمَل مِثقَالَ ذَرَّةٍ خَيرًا يَرَهُ (قرآن كريم الزلزلة 7)

فلان دُرَّةُ التاج وواسطة العقد

فرط الأنس مكسبة لقرناء السوء

عندما تكون في روما تصرف كما يتصرف الرومان